لا يخفى على أحد الجو السياسي المتأزم الذي تمر به موريتانيا منذ زمن وان اختلفت حدة التأزم تلك من وقت لآخر حسب "مزاج" أصحاب السلطة والراسمين سياسياستها التي تبدو في مجملها غير مٌشجعة في نهاية مأمورية وعد صاحبها بحل الكثير
منذ سنوات ينافس ابن أخت الملياردير أشريف ولد عبد الله المعروف ب( ولد جيل ) الساسة في ميدان السياسة المحلية في مدينة أطار ،عاصمة ولاية آدرار ، ضمن سعي لتعزيز نفوذ مجموعة أهل عبد الله وفي سياق متصل في أ
أحد أسباب تعثّر المعارضة في بلادنا ناتِجُُ - حسب رأيي المتواضع - عن اهتمامها الحصْرِي بالسياسة، و السلطة، و الحكامة، و الديمقراطية، و ما إلى ذلك...و عدم اكْتِراثِهَا بِمُعاناة الشعب، و ظروفه المعيشيّة الصّعْبة
ظهر الشيخ يوسف القرضاوي رئيس هيئة كبار العلماء المسلمين مرتين في الايام الاربعة الماضية، بعدد توقف عن الخطابة من على منبر مسجد عمر بن الخطاب في الدوحة لاكثر من 11 اسبوعا، في الاولى كان صامتا، اي صورة بدون صوت، عندما جلس
ولدت في السنة التي إنقلب فيها معاوية ولد سيداحمد الطائع على محمد خونة ولد هيداله الذي كان قد انقلب بدوره على من سبقه وإن بطريقة مغايرة وتستمر السلسلة في الإتجاهين، وهنا أحمد الله على أني لم أحمل ذلك الإسم الذي حمله بعض
يجمع الكل تقريبا على رفض الاسترقاق ونبذ هذه الظاهرة المقيتة، بعدما تأتي اليوم إمكانية إصدار رصاصة الرحمة على هذا الجرم الإنساني البشع عبر الحقب والأزمنة السحيقة، ولكن بعض المتحدثين باسم هذه الشريحة يحاول إثبات حقوق للضح