رصدت نداءات و تحليلات قبل أيام عدة أظهرت الرغبة الجادة فى التغيير ،من خلال تشكيلة حكومة جديدة،لكن الرئيس فى الوقت الحالي احتفظ بالوزير الأول،و ربما تفاديا لوزير أول جديد "ياسر أخبارو"،لكن الرأي العام مازال يتوق للتعبير
مع اختيار محمد ولدبمب ولد مكت لإدارة البرلمان الموريتاني للسنوات الخمس القادمة ،و نظرا لعلاقاته المتوازنة مع الجميع،يتوقع أن تدار الأمور تحت قبة البرلمان بصيغة هادئة حكيمة،قد تجنب النظام القائم الكثير من مطبات الاختناق
خلال وجوده في ولاية كيدي ماغا أدرك الكثيرون أن الخطاب الذي يحمله معالي الوزير السابق، والمدير العام لميناء خليج الراحة الدكتور الطالب ولد سيدي أحمد، كان خطابا مهما يتغلب فيه صوت العقل والمنطق والبعد عن الغلو والتطرف وال
السالك زيد يحمل الكراهية و التمييز السلبي ضد البيظان على وجه وقح علني،و دون حياء،و لا يستحق التضامن قبحه الله ،و وقى هذا المجتمع المسالم شره المستطير،و من الخطأ اعتبار بث السموم الذى يمارسه،بوقاحة،و دون أدنى تعقل،نوعا م
علمت بترشح رجل الأعمال الشاب السيد محمد إلّ ولد عبد السلام، للمجلس الجهوي لداخلت نواذيبو، وذلك عن طريق أحد أحزاب الموالاة (حزب الكرامة)، الداعمة لتوجهات وبرامج وتطلعات صاحب الفخامة، السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد ال
الوالد السوي أشد حرصا على حال ولده ومآله، دنيا وآخرة، من حرص الولد على والده، والوالد هنا طبعا تشمل الوالدين، بل وصل الأمر ببعض الحكماء، بحسن التمثيل الموجز، "أبنائنا فلذات أكبادنا"، قال تعالى في سورة لقمان: ﴿يَا أَيُّ
صورة و أمل/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن-مطار قرطاج(تونس) فى الطريق للمدينة المنورة/من حق الانسان أن يحلم و من حقه و سنة نبيه ،صلى الله عليه و سلم،أن يتفاءل،و من واجبنا أن نستعين فى ذلك كله بالله وحده و اقتفاءً بسنة جدى و
لقد تمكنت الدولة الموريتانية من الاهتداء لطريقة فعالة لمكافحة الإقصاء،عبر إنشاء هذه الوكالة،و كانت فى صيغتها الأولى و بوسائل أقل، فرصة ربما،على رأي البعض،و بوجه خاص للعرب السمر و غيرهم من الفئات المهمشة لتنفس الصعداء ،ب
عرفته أيام الدرس على المقاعد بثانوية أطار العريقة، مطلع الثمانينات ،وكان نعم الطالب والأخ الوقور الرفيع قليل الكلام حسن الفعال يذكرني بحديث جدي عليه الصلاة والسلام،خاتم الأنبياء والمرسلين،خير خلق الله طرا محمد ابن عبدال