شهد العالم خلال شهري أغسطس/أب وسبتمبر/أيلول من العام الجاري أنواعا مختلفة من الكوارث الطبيعية التي ما زالت في ارتفاع مستمر سواء من حيث عددها أو شدتها، مخلفة خسائر بشرية ومادية عديدة.
غادر وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك، نواكشوط أمس الأحد متوجها إلى الولايات المتحدة الأمريكية، للمشاركة في الاجتماعات التحضيرية للدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
تظهر معطيات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن موريتانيا عرفت أكثر من عشر هزات أرضية خلال العقود الثلاثة الأخيرة، كانت أقواها قبل تسع سنوات، وبلغت قوتها 4.5 درجة على مقياس ريختير، فيما كانت بعمق 10 كلم، وعلى بعد 38 كلم م
قالت وزارة الداخلية واللامركزية إن الحكومة توصلت إلى اتفاق سياسي مع أحزاب تكتل القوى الديمقراطية واتحاد قوى التقدم، وذلك بعد مسار "تشاوري معمق" حسب تعبير الوزارة.
ألزم الرئيس محمد ولد الغزواني القطاعات المعنية في الحكومة، بتوسيع قاعدة المستفيدين من مدارس الامتياز ليستفيد من خدماتها "من لم تسمح لهم الظروف الاقتصادية بأن يكونوا من المتفوقين".
رغم الموت والدمار الذي خلفهما الزلزال الذي ضرب المغرب، الأسبوع الماضي، إلا ان انشقاق الأرض فجر عددا من الينابيع في بعض المناطق المتضررة، ليمنح أملا جديدا في الحياة لسكانها.