أخى العزيز حنفى، كتبت ردك على "جذبى" لإفراطك ربما، فى تقديرى و حسن الظن بي و الجنوح لتأويلى زلاتى الكثيرة و تقصيري الكبير فى حق جنابكم الرفيع لدي،و لا أدرى أحيانا لماذا؟!.غير أن جدى و جدك ،خير ال
مع توقع فتح الطريق و تخفيف الإجراءات، مع استمرار تلك الصحية منها و الاجتماعية فى جانب،ينبغى على الجهات المعنية، مراجعة وضعية الطرق، و من الملح كذلك،على كافة المستخدمين، مضاعفة الحذر ،و خصوصا طرق الشمال، خط أكجوجت -أطار،
منذ سنوات عديدة، أضحت بلادنا حديقة خلفية ،لجهات خارجية وداخلية مافيوية،تتعامل مع الأموال،العامة والخاصة ،بطريقة غير قانونية ولا أخلاقية.ولذا وجب تشكيل جهاز أمني رقابي ،متخصص،في رقابة مصادر الأموال و اتجاهات و مسارات حرك
قد لا يخلو قطعا ذلك العمل من ظل الصراع الشديد الغامض، بين المدبرين الرئيسين الظاهرين، لانقلاب 2005،إثر رجوع عزيز للبلاد بعد سفره إثر التنصيب ،1/8/2019.عودة مدروسة أم توقيت مثير!.و صاحب طموح السلط
يعاني بعض الموريتانيين ، من بعض الأمراض المزمنة، كالسكري والضغط، رغم أهمية الأدوية المتداولة والمجربة والمأمونة، لقوله صلى الله عليه وسلم "ماأنزل الله داءً إلا وإنزل له دواء"،إلاأن الرياضة من أهم أدوية هذه الأدواء و الأ
لماذا نكرر دائما أخطاء الماضى ؟!.لقد انعقدت هذه القمة، أمس الثلثاء، 30/6/2020،بالنسبة لبلادنا و الدول المعنية افريقيا بالجلسة المثيرة،فأقتصر الدور الفرنسي على الحضور بثوب السيادة البغيض القديم الجديد،بينما كانت اسبانيا
"العلوي" إن شاء ، هو عبد القادر ولد يسلم ولد إبادر ولد احمدناه، عافاه الله و رحم والدينا و إياه،كاتب تلك الحروف، المفعمة ضمنيا، بالحقد و التناقض الذى لا علاج له أبدا،أما فاطمة بنت محمد ولد دحى، حفظها الله و رعاها و أدخل
لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت
قبل أيام تمت إقالة موظف مشهور، بوزارة التجهيز و النقل،مدير البنى التحتية، و لأننى أعرفه بالاستقامة حق المعرفة، وددت الشهادة صراحة لله، أننى عاملته و خالطته،فكانت معاملاته بكافة معنى الكلمة، شفافة و مفحمة، و شاهدة بالاست
"محمد محمود" الذى يجمع بين "الاستقامة الظاهرية" و التضييق الشديد على المؤجرين،بات منذو سنوات عديدة يثير حفيظة جميع المعنييين، فى تلك العمارة المسماة "عمارة النجاح" ،الواقعة على الشارع المعبد ،مقابل عمارة ولد المامى ،غي