تلقى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم، اتصالا هاتفيا من أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، جرى خلاله التطرق للعلاقات الثنائية العريقة والوطيدة بين البلدين الشقيقين وآفاق
فى الوقت الراهن موريتانيا لم تدخل بعد ورطة التطبيع،و لأن أحد العلماء على الأقل مقرب من الرئيس الحالي، و محسوب على دائرة التطبيع القذرة،و لأن التخبط قد يجر للانتحار السياسي،فإننى من واجب النصح للسلطان،أحذر الرئيس، محمد و
أنا متأكد أن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى لا يرغب فى التطبيع و يدرك مخاطره على نظامه السياسي، قيد التشكل،و لولا إقدام الرئيس الأسبق ،معاوية، على إقامة علاقات بغيضة مع الكيان الصهيوني،و لولا ترحيب ولد غزوانى و خارجيته
رغم أن كل المؤشرات تؤكد الثراء الفاحش المشبوه لولد عبد العزيز و حاشيته الضيقة،عائليا و سياسيا،لكنه أحسن استغلال مؤتمره الصحفي و ضرب النظام القائم فى مقتل،على رأي البعض.و مهما تكن حجية التحقيقات ا
استقبال بيرام الذى مزق الكتب الفقهية الإسلامية و استهدف شريحة واسعة من المجتمع،و بلغة عنصرية نابية بالغة، و وصف دولة موريتانيا "بلا برتايد"،دليل ضعف و ابراكماتية زائدة،و مثيرة للاستغراب.فهل أراد
بالأمس الإثنين ،17/8/2020،تم اقتياد الرئيس السابق،محمد ولد عبد العزيز، لإدارة الأمن، حيث واجه بدايات أسئلة المحققين فى إدارة شرطة الجرائم الاقتصادية، و رغم أن البعض كان يتوقع استدعاء ولد عبد العزيز، بعد تشكيل محكمة العد
كلام وزارة الخارجية عن اتفاق الإمارات مع الكيان الصهيوني و التغطية على هذا التصرف المشين ،الذى تجاسر عليه بن زايد لا يمثلنى باختصار شديد و جلي،و يذكر بضعف حكومة العشرية و مابعدها،، فى وجه الإمارات العربية المتحدة .
بعد أن أنهت اللجنة البرلمانية عملها التحقيقي،و بدأت فى تقديمه أمام البرلمان،لم يعد من بد سوى تقديم ملفات المتهمين أمام القضاء المعني،و بغض النظر عن مختلف الاحتمالات فى هذا الصدد،إلا أن التأييد الواسع لنظام الرئيس، محمد
بادر رئيس الجمهورية،محمد ولد الشيخ الغزوانى، اليوم بتشكيل لجنة واعدة نوعية، لإصلاح قطاع الصحافة،و رغم ما يثيره العنوان من أمل عريض،للحاجة الماسة لهذا الإصلاح الصعب المنشود بإلحاح ،إلا أن هذا الإصلاح بتشكيلته و خطته و خر