قبل أيام تمت إقالة موظف مشهور، بوزارة التجهيز و النقل،مدير البنى التحتية، و لأننى أعرفه بالاستقامة حق المعرفة، وددت الشهادة صراحة لله، أننى عاملته و خالطته،فكانت معاملاته بكافة معنى الكلمة، شفافة و مفحمة، و شاهدة بالاست
أود فى البداية أن أنبه إلى أن تفخيم و تقدير الحاكم، جدلية قديمة متجددة،ما بين التبريرو الرفض، لهذا الأسلوب،لقوله صلى الله عليه فى التحذير من التقديس و مجاوزة حدود التقدير المطلوب شرعا، و الوقوع فى شرك الخوف من المخلوق:"
رغم أن موضوع الأسلوب الأنسب لتسيير الدول هو الأول فى ترتيب عنوان هذه الدردشة الموجزة ،إلا أنى سأبدأ بموضوع علاقة هذا النظام بالصحافة المستقلة،على ضوء تجارب الأنظمة السابقة و ابتكارات و تجديد النظام الحالي، لنمط هذه العل
طالبت أربع من أهم النقابات الإعلامية الموريتانية، الحكومة الموريتانية بتوضيح أسباب و دوافع تغييب الصحافة المستقلة، عن خرجة الوزير الأول،مساء السبت ،14/6/2020،و فى بيانها المشترك، اعتبرت تلك النقابات المذكورة، فى البيان
لقد أيقنت الدولة العميقة، فى عمقهاالأمني،والعسكري بوجه خاص،أن صاحب مشروع الطينطان المتعثر و تسيير وزارة الإسكان ،المثير للجدل،أعاد إنتاج بعض فشله التقليدي المزمن، فى ظل جائحة "كورونا"،و حاول إحهاض الإصلاح المتدرج،و لو ع
أقدم الرئيس، محمد ولد الشيخ الغزوانى، على تغييرات واسعة فى المؤسسة العسكرية و الأمنية،و لا أريد ضمن هاذا المقل التحليلي ،إعادة سرد الأسماء و مواقع التكليف،لأنها أصبحت معروفة،بقدر ما أردت الإدلاء بدلوي فى هذا الاتجاه الت
حسب بعض المؤشرات المعتبرة ، تتعامل الجهات الصحية المعنية مع ملف "كورونا"، بدرجة عالية من الشفافية،رغم كل الإشاعات و التكهنات،و رغم بعض المآخذ، التى تستحق التنبيه بحكمة،قبل أن تستفحل.فتكرار عدم اللباقة فى بعض التفاصيل،لي
منذو أن وصل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لدفة الحكم، وهو يحاول بمهارة وذكاء، إصلاح ما أمكن من وضعية البلد، وحتى قطاع الصحافة عموما والصحافة المستقلة بوجه خاص، دخل في حيز إصلاحها، على طريقته الخاصة، فأقدم على تعيين عد
لغة الزوايا و تعاملهم مع العامة تجرى فيه و تستخدم أحيانا،أساليب مطاطة موغلة فى التعقيد و صعوبة التأويل.ف"قريبا" قد تعنى فى لغة الكناية مئات السنين باختصار،دون أن يترتب على ذلك الكذب إطلاقا،تبعا لما عني صاحب التصريح،مهما
تعيش بلادنا منذو قرابة أسبوعين، حالة من الترقب، بسبب الإعلان اليومي فى العاصمة،بوجه خاص،عن حالات إصابة و بعض حالات الشفاء ،لله الحمد و المنة،و عدد قليل، من حالات الوفاة.و عموما الوضع مطمئن، بالمقارنة مع دول الجوار،و الع