الركود من أسباب الفشل و الاندثار،و لطالما شهدت قطاعات عدة فى موريتانيا، ركودا و تراجعا مشهودا،و إذا كانت مرحلة معاوية شهدت تشريعا للصحافة الحرة مع بعض القيود،من خلال "المادة 11" أو مقص الرقيب،لكنها مرحلة فتح فيها الباب
بعد أن أنهت اللجنة البرلمانية عملها التحقيقي،و بدأت فى تقديمه أمام البرلمان،لم يعد من بد سوى تقديم ملفات المتهمين أمام القضاء المعني،و بغض النظر عن مختلف الاحتمالات فى هذا الصدد،إلا أن التأييد الواسع لنظام الرئيس، محمد
فى ظل تنسيق ولد امييريك و لجنته و تعاون المطبعة الوطنية، صدرت قرابة ثلاثة أشهر يومية الإقصى بانتظام ،دون منافس، لله الحمد و المنة،حيث تركت لبقية أغلب الزملاء الكلام و العنتريات،و كذلك اتبشمركى و الابتزاز،عبر مواقعهم الأ
بادر رئيس الجمهورية،محمد ولد الشيخ الغزوانى، اليوم بتشكيل لجنة واعدة نوعية، لإصلاح قطاع الصحافة،و رغم ما يثيره العنوان من أمل عريض،للحاجة الماسة لهذا الإصلاح الصعب المنشود بإلحاح ،إلا أن هذا الإصلاح بتشكيلته و خطته و خر
مع توقع فتح الطريق و تخفيف الإجراءات، مع استمرار تلك الصحية منها و الاجتماعية فى جانب،ينبغى على الجهات المعنية، مراجعة وضعية الطرق، و من الملح كذلك،على كافة المستخدمين، مضاعفة الحذر ،و خصوصا طرق الشمال، خط أكجوجت -أطار،
منذ سنوات عديدة، أضحت بلادنا حديقة خلفية ،لجهات خارجية وداخلية مافيوية،تتعامل مع الأموال،العامة والخاصة ،بطريقة غير قانونية ولا أخلاقية.ولذا وجب تشكيل جهاز أمني رقابي ،متخصص،في رقابة مصادر الأموال و اتجاهات و مسارات حرك
قد لا يخلو قطعا ذلك العمل من ظل الصراع الشديد الغامض، بين المدبرين الرئيسين الظاهرين، لانقلاب 2005،إثر رجوع عزيز للبلاد بعد سفره إثر التنصيب ،1/8/2019.عودة مدروسة أم توقيت مثير!.و صاحب طموح السلط
لماذا نكرر دائما أخطاء الماضى ؟!.لقد انعقدت هذه القمة، أمس الثلثاء، 30/6/2020،بالنسبة لبلادنا و الدول المعنية افريقيا بالجلسة المثيرة،فأقتصر الدور الفرنسي على الحضور بثوب السيادة البغيض القديم الجديد،بينما كانت اسبانيا
"العلوي" إن شاء ، هو عبد القادر ولد يسلم ولد إبادر ولد احمدناه، عافاه الله و رحم والدينا و إياه،كاتب تلك الحروف، المفعمة ضمنيا، بالحقد و التناقض الذى لا علاج له أبدا،أما فاطمة بنت محمد ولد دحى، حفظها الله و رعاها و أدخل
لقد استطاع "كورونا" كشف هشاشة النظام،و أكد رغم دعاية تغطية و كذب الإعلام الرسمي،كعادته،أن شيئا ذى باب لم يحدث بعد ،فرغم خطابات صاحب الفخامة المتقنة السبك و الإلقاء و الجذابة الوعود،و رغم النية الحسنة و وضوح رؤيته و جديت